Advise for better couple relationship!
- Monir El-Shazly
- Oct 12, 2024
- 3 min read
نصائح ممكن تخلي العلاقات العاطفيه ليها نسب نجاح اكبر!
----
- احترم والديك ووالدي شريكك (شريك حياتك)
- احترم علاقاتك السابقة وعلاقات شريكك أيضًا
- لا تتحدثا أبدًا عن تفاصيل العلاقة الحميمية الخاصة بعلاقاتكما السابقة
- إذا كان لأحد الشريكين أطفال من زواج سابق للعلاقة الحالية فللأطفال الأولوية على الشريك الجديد
- ألا يحاول أي من الشريكين إدارة الأمور وفقا لآراؤه وقيمه الخاصة، بل على كل طرف من الطرفين الانفتاح والاستعداد للتنازل عن الأفكار القديمة من أجل تكوين قاعدة جديدة من القيم المشتركة تقوم عليها العلاقة
- ألا يحاول أي من الطرفين تشكيل الطرف الآخر أو السيطرة عليه بل يتعامل معه من منطلق ("أنت الشخص المناسب لي كما أنت")
أن يتوق كل طرف لشريكه وأن يريده (عاطفيا و جنسيا)
- أن يدعم كل شريك شريكه ويدافع عنه أمام الناس
- أن يكون كل شريك على وعي بأحاسيسه وقادر على التعبير عنها وتوصيلها للطرف لآخر (وأن يتمتع بالشجاعة الكافية لفعل ذلك!)
- أن يكون كل شريك منفتح نحو التطور ومستعد لمساعدة شريكه في رحلة التطور.
- أن يكون للشريكين اهتمامات وقيم وأفكار مشتركة
- أن يقضي الشريكين بعض الوقت سويًا (بشكل دوري)، و أن يكون لكل شريك وقته الخاص حيث ان تقدير العلاقه لا يتحقق إلا بالمسافة الصحية بين الطرفين! (كل الأفكار التي يرددها البعض عن الالتصاق الدائم بين شركاء الحياة ما هي إلا خيالات مراهقة مصيرها الفشل)
- أن يكون هناك تبادل للأخذ والعطاء بين الطرفين مما يساعد على تقوية العلاقة والتقريب بين الشريكين مع مرور السنوات
هناك بعض العبارات السامة التي من شأنها أن تشكل ضغط من قائلها على شريكه وبذلك فهي توقف سريان الحب بينهما، لذلك يجب تجنب هذه العبارات تمامًا مثل:
"انت بتحبني؟" لا فائدة من هذا السؤال فإذا لم تكن تشعر بحب شريكك بالفعل فقد فات أوان هذا السؤال.
"المفروض تحبني أكتر" كيف يمكن تحقيق هذه الرغبة أصلا؟ يجب التعبير عن هذه الأمنية بطريقة أوضح، حتى يعلم الطرف الآخر كيف يحققها
"لا أتخيل حياتي بدونك" تضع هذه الجملة ضغوط كبيرة على الطرف الآخر لأنها تجعله في موقف المجبر على الاستمرار في العلاقة لمنع حدوث ضرر لشريكه.
"سوف أنتحر إذا تركتني" يتسبب أي نوع من أنواع التهديد بالانتحار في تسمم العلاقة.
وفي حالة حدوث مثل هذا التهديد على الطرف المُهدد ترك شريكه فورًا (ويُنصح الطرف الآخر باللجوء إلى العلاج النفسي!)
- أن يتمتع كل طرف من الطرفين بقدر صحي من احترام الذات حتى يكون قادر على الحياة وحده وعلى تقدير نفسه (ومن ثم لن تكون الغيرة مشكلة واردة.)
- أن يكون الطرفين في حالة انسجام عقلي وروحي وجسدي (جنسي) مع بعضهما البعض.
أن يكون لهما أهداف مشتركة بخلاف العلاقة كشريكين أو زوجين، وقد تكون هذه الأهداف في الإنجاب وتربية الأطفال وقد تكون أهداف مهنية أو شخصية أو خاصة بالتطوير الذاتي.
- عند الإنجاب يأخذ الأطفال المرتبة الثانية بعد العلاقة بين الزوجين، فمن المهم منح الأولوية للاهتمام بالعلاقة الزوجية حتى يتدفق الحب بين الشريكين من خلال تبادل الأخذ والعطاء، وبهذه الطريقة سيتدفق الحب إلى الأطفال من خلال الوالدين، فالطفل يشعر بالارتياح عندما يكون والديه على ما يرام لأن علاقتهما هي أساس حياته. ولذلك ينبغي على الوالدين ترك الأطفال من آن لآخر عند جدودهم (او اصدقائهم) وأخذ عطلة خاصة سويًا فهي طريقة جيدة لتقوية الحب بين الزوجين.
- لا ينبغي أبدًا أن ينشغل الأطفال أو يشعروا بالقلق على العلاقة بين والديهم، فعليهم قبول والديهم كما هما ولا يحق للطفل أن يضع شروط لأي من والديه مثل (سأتقبلك إذا كنت مختلفًا...) فالأب والأم يستحقان التقبل كما هما بعيوبهما، فمنحهما الحياة للطفل لا يُقدر بثمن مقارنة بالعيوب البشرية التي قد تكون موجودة في أي منهما.
رينهارد لير & #منير_الشاذلي
YouTube: Monir El Shazly
Facebook page: @monirelshazlyspiritual
Instagram: @monir.elshazly.spiritual
Comments